English
dam15 guestbook (171) Sign guestbook
رحت للمكتبـﮧ آدۈر كتآبين ؟!
-(آصدقآء بـدۈن مصآلح/
)- ۈ -(حب بدۈن خيآنـﮧ
)- قآلوآ لي : تلقآهم في قـسـم :
آلقصص آلخيآليـﮧ !!
*يقول عبدالرحمن ‘بـَُِنٍّ مسآعد
الطَيبھٌِِ ,,
ھٌي سبب الضيقھٌ
عجيبھٌ ..!!
قلوب البشر وربي
.. عجيبھٌ !!
همڳ وحزنڳ تدفعھٌم
.. ضريبھٌ !!
وكـل هـذآ
عشآن الطيبھٌ ..!!
نحس في لحظھٌ آن الزمن مآنطيقھٌ
ونتمنى لو المآضي « نعيدھٌ »
بس وش نسوي دآم هذي (..الحقيقھ )
ۆ ۆ هذآ القدر مكتوب !!
ولآ يمكن نعيقھٌ ..
•• دقيقھٌ |
قبل لآ تقفل دقيقھٌ !!
بس بعطيڳ هذي
/ الـ حقيقھٌ ..
مو كل وآحد يتمنى يحصل آللي يريدھٌ
ومو شرطِ آللي يضحڳ مع العآلم
(حيآتھٌ سعيدھٌ |
ﺂلسّعإﺂدھٓ لآِ تعنيُ ؛
ﺂنگكَ تعيشُ حيإﺂھٓ گإﺂملھٓہ !
بل تعنيُ ﺂنگكَ قد قررتُ ،
غضُ ﺂلبصّر عنُ ﺂلنوآقصّ . .
لوُ گإﺂنتُ ﺂلدنيإﺂ مثلمإﺂ نريد ،
لمإﺂ تمنينإﺂ ﺂلجنھٓہ ≈
•┈┈┈┈┈┈•(♥̸̸̸̸̸̸̸̸̸̸̸̸̸̨̨̨̨̨̨̨̨͡)•┈┈┈┈┈┈•
حكْمَه رآئعَه :
آلشَخصْ آلذّي [يحبك ب صدق]
هوٌ مَن يبَحْث عٌنكً وَهوَ بِ قِممّمة إنشِغَالهً
ؤليسس‘ بقِمّمة فٌراإغٌه
حآجتين تخرب علاقة گـّ ̯͡ـڵ إثنيين
[ الإهمآل/ ۆ الكذب ]
" ۆ أضيف الثالث
الزعل علـے شُيـۓ تاافہْ ..
تَرَانَا كّلنَا نَخْطِي .. ~
ۆلٱ تِنْسَىـآ الْمَثَلْ الّلّي يُقُولْ.
{حِلاَتـَـــكـْ تَاخِذْ وَتَعْطِيّ» ..
قالها فارس عوض ..
احب اللغه العربيه بجميع احوالها
الا اني اعتب على شي فقط
وهو ( ضمير الغائب )
... فلا اظن ان للغائب ضمير ?
'
آحيآنآ / !
تححتآآج ، آن تبعععدٌ مسآفة :
فقط لترى من سينتظرڳ
ۆيبححث عنگ ≈ !
آآنھَہيَآﺂرّ
آڼ ﭠعشَقُ ﺑجنُۆنً ۈ ﭠﺑﻧيْ آحَلآماً
لتجدَ نَفسِک ﻓيْ آخِرّ آلمطَآفّ..
• • ﻣﻗﭠۈﻟﺂ برَحِييييلِہُ ،
اذآ أحببتَم يوماً . .
گونوا عَ قدرّ المسؤوليّہ لأنّ العبث بَ المشآعر أسوأ جريمَہ
لآ يعَآقب عليہآ القآنون !
بل يُعآقب عليہآ القدَر
~
ډﺧﯾﻟگ ، ˛ •
لٱ ﭠﺷﺷﺷۆھ , ذﮔرﻳﭑٺ ﭑﻟﻣعزھ ˛ ˛ •
ﺧﻟگ ﻣﺛل ﻣﭑﮔﻧت ﻓئ ﻋﻳ̉ﻧي ﮔﺑﻳ̉ر !
⌣∂[♥]∂⌣
عنَدَمّا تُحِبُّ شَخْصٍ لِأَنَّهُ جَمِيْلٌ أَوْ وَسِيْمٌ ;
فَهَذَا لَيْسَ حَبُّ... بَلْ شَهْوَهْ
عِنَدَمّا تُحِبُّ شَخْصٍ لِأَنَّهُ ذَكِيٌّ
فَهَذَا لَيْسَ حَبُّ... بَلْ إِعْجَابٍ
عِنَدَمّا تُحِبُّ شَخْصٍ فَقَطْ لِمُجَرَّدِ انَّهُ غَنِيٌّ
فَهَذَا لَيْسَ حَبُّ... بَلْ لِأَنَّكَ مْـادِيَ
عِنَدَمّا تُحِبُّ شَخْصٍ لِأَنَّهُ جَيِّدٌ بِنَظَرِكَ :..
فَهَذَا لَيْسَ حَبُّ... بَلْ شُكْرِ لإِحْساسُكِ
لَكِنْ إنْ حَبِيَتِ شَخْصٍ وَأَنْتَ لَاتَعْرِفْ لِمَاذَا تُحِبُّهُ
فَهَذَا هُــٍوَوَ الْحَــبْ الْحَـقِيَـقِـٍهـً
