هيبة ملك لأن لطلتك هيبة كما هيبة ملك أنا في حضرتك ما أملك إلا أرتبك وكلما تقترب ألهث كأني قد قطعت أميال ولا ناظرتني أهدا وحالي يستقر بالحال حضورك سيدي طاغي وهو يطغى علي وأنا من هولة الموقف خطر يغمى علي وتعزفني بهمسات وكلام أعذب من الأنغام وتاخذني من الواقع إلى آخر مدى الأحلام تودعني وتتركني وأنا ف حالة ذهول وتهرب صورتك مني مع الطيف العجول وأستنجد بأوصافك وأفشل غالب الأحيان تخيل إني ما أذكر عيونك ايش من الألوان