وعليكــــــم السلام ورحمة اللـــــه وبركاته
أختي دوووووح إجـــــازة سعيده
وإن شاء الله تلقين إرسال وتتواصلين معنا
إستودعتك الله الذي لا تضيع ودائعة
آآآآميــــــــن يارب العالميـــــــن
الســــــــلام عليكـــــم ورحمـــــهـ الله وبركاتــــهـ
’’ أخـوووتـــــي ’’
آســـــف ع خــــروووجــــي المفاجــــئ ..
ولم يتسنى لي الوقت لإخــــباركم
.
.
غيابي سيكون لامر بسيط وهو قضاء الإجــــازة الصيفية
عند أعمامي في منطقة يضعـــف فيهااا ا
قوة الانترنت
فيستحيل العمل علية بسهووولة !!
ولنا لقاء بعد الإجـــــازة بإذن الله تعالــــى
**
~ إستوووودعتكم الله الذي لا تضيع ودائعــــــهـ ~
**
أختــــكم التي لن تنساكم من دعائهااا ا
دوووح
من هوعبدالله بن سبأ
قول هذا النوبختي في كتابه "فرق الشيعة"
: عبد الله بن سبأ
كان ممن أظهر الطعن على أبى بكر، وعمر، وعثمان ، والصحابة ، وتبرأ منهم
، وقال إن عليا عليه السلام أمره بذلك ، فأخذه علي ، فسأله عن قوله هذا
، فأقر به ، فأمر بقتله فصاح الناس إليه ،
يا أمير المؤمنين ! !
أتقتل رجلا يدعو إلى حبكم ، أهل البيت ، وإلى ولايتكم ، والبراءة من أعدائكم ، فسيره (علي ) إلى المدائن (عاصمة فارس آنذاك )
(انظر أخي المسلم كيف كان حب علي رضي الله تعالى عنه لأصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ورفقائه الثلاثة - الصديق والفاروق وذي النورين حتى أراد أن يقتل من يطعن فيهم !!)
.لو ان الامام علي رضى الله عنه موجود كان قتلكم يا روافض
وقال الكشي ( 48 ) : " حدثني محمد بن قولويه القمي ، قال : حدثني سعد بن عبدالله بن أبي خلف القمي ،
قال : حدثني محمد بن عثمان العبدي ، عن يونس
ابن عبدالرحمان ، عن عبدالله بن سنان ، قال : حدثني أبي عن أبي جعفر ( علي السلام ) : أن عبدالله بن سبأ كان يدعي النبوة ويزعم أن أمير المؤمنين ( عليه السلام ) هو الله ! تعالى عن ذلك علوا كبيرا فبلغ ذلك أمير المؤمنين
فدعاه وسأله فأقر بذلك ، وقال : نعم أنت هو وقد كان ألقي في روعي أنك أنت
الله وأني نبي ! فقال له أمير المؤمنين : ويلك قد سخر منك الشيطان فارجع عن هذا ثكلتك أمك وتب ، فأبى فحبسه واستتابه ثلاثة أيام فلم يتب فأحرقه بالنار ..انتهى
فالان اتضح الامر ان ابن سبأ هو مؤسس عقيدتك ايها الرافضي وان علي رضى الله عنه امر بقتله
وان الصحابة وال البيت اخوة فالآن اريد ان ارى أي رافضي يستطيع ان يرد.
بسم الله الرحمن الرحيم
@ * الصبـر طريـق المؤمنيـن * @
الطريق طريق تعب فيه آدم ، وناح لأجله نوح ، ورمي في النار الخليل ، وأضجع للذبح إسماعيل ، وبيع يوسف بثمن بخس ولبث في السجن بضع سنين ، ونشربالمنشار زكريا ، وذبح السيد الحصور يحيى ، وقاسى الضر أيوب ...، وعالج الفقر وأنواع الأذى محمد صلى الله عليه وسلم "
وأخبرنا نبينا صلى الله عليه وسلم بالابتلاء في أول يوم من النبوة : قال ورقة بن نوفل : ( ياليتني فيها جذعآ , ليتني أكون حيآ إذيخرجك قومك , فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أومخرجي هم ؟ قال : نعم , لم يأت رجل قط بمثل ما جئت به إلاعودي , وإن يدركني يومك أنصرك نصرآمؤزرآ ) رواه البخاري .
فهذا حال ورثته من بعده الأمثل فالأمثل كل له نصيب من المحنة , يسوقه الله به إلى كماله بحسب متابعته له ...
فهذا هو الطريق ايها المؤمنون فالثبات الثبات
أعلم وإعلمي انه على قدر أهل العزم تأتي العزائم
وعلى أهل الكرم تأتي المكارم
@ * خدمة الأمـة الإسلاميـة * @
أحذروا اللات وشيعته الروافض يقول الله عز و جل(وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله ذلكم وصاكم به لعلكم تتقون)[الأنعام: 153]وحذَّر سبحانه من كتمان الحق ولبسه بالباطل لتضليل الناس فقال عز و جل(ولا تلبسوا الحق بالباطل وتكتموا الحق وأنتم تعلمون)[البقرة:42وقال الرسول صلى الله عليه و سلم: «تركت فيكم أمرين لن تضلُّوا ما تمسكتم بهما: كتاب الله وسنة رسوله».والآيات والأحاديث الواردة في وجوب التمسك بما في كتاب الله عز و جلوالسُّنة الثابتة عن النبي صلى الله عليه و سلم بفهم الصحابة رضي الله عنهم كثيرة ومتنوعة، تارةً بالأمر بالتمسك بهما والانطلاق منهما في الولاء والبراء والمواقف والموازين، وتارة بالتحذير من اتباع ما سواهما من آراءالرجال وأهل الأهواءوالشبهات في الولاءوالبراء والمواقف والموازين.وإن ما يجري اليوم من أحداث في بلاد الشام،من قتال بين اليهود ومن يسمُّون أنفسهم حزب الله أو المقاومة الإسلامية في جنوب لبنان؛ لهو من الفتن والابتلاءات التي يختبرالله عز و جل فيها عقائد المسلمين ومدى ارتباطهم بموازين الكتاب والسُّنة وبما كان عليه سلف الأمة من الصحابة والتابعين لهم بإحسان.ولقد سقط في هذه الفتنة فئام كثير من الناس، وغرَّهم ما يسمعونه أو يرونه من مواجهات عنيفة مع اليهود يتزعمها الرافضي (حسن نصر الله وشيعته)وانخدع بذلك الذين يجهلون أو يتجاهلون حقيقة التوحيد والولاء والبراءفي الإسلام وحقيقة عقيدة (حسن نصر الله وشيعته الرافضة)ولأن الفتنة بهذاالحزب الرافضي الصفوي شديدة وكبيرة، كان لا بد لكل قادر من أهل العلم أن يتصدى لها ويكشف اللبس عن الأمة ويبيِّن حقيقة القوم وما يدعون له ويهدفون إليه،ولكي ندرك خطورة ما يجري في وسائل الإعلام الماكرة من تلبيس وتضليل تجاوز خطره شريحة العوام إلى كثير من المثقفين بل وبعض المتدينين والدعاة؛ نطلع على ما يجري اليوم من قلبٍ للحقائق فيما يتعلق بالجهاد والمجاهدين، حيث نرى من يصف المجاهدين الذين يتصدّون للكفرة الغزاة في بلاد الرافدين وأفغانستان والشيشان بأنهم إرهابيون ومفسدون!! بينما يرون القتال في جنوب لبنان بقيادة نصر الله الرافضي مقاومةً مشروعةوجهاداً في سبيل الله تعالى.. سبحانك هذا بهتان عظيم!وصدق رسول الله صلى الله عليه و سلم في الحديث السابق والذي منه:«إن وراءكم سنوات خداعات يصدَّق فيها الكاذب ويكذَّب فيها الصادق ويؤتمن فيها الخائن ويخوَّن فيها الأمين...» الحديث.