جيتك مشتاق أضم الريح أغني للوله موال
بعد ذاك الفراق اللي طوى حالي من أسبابه
تسابقني عيوني لك ودمعاتي على الأطلال
على بابه الأمل مرسوم على بابه على بابه
تعالي يأمل بكره تعالي نحقق الأمال
أنا مافيني أتحمل ياليل النجم وشهابه
لقيتك ياوطن عمري يوم أن هذا العمر رحال
سألتك قلبنا الطيب من اللي يسدد أتعابه
وجاوبتي غياب الأمس ورحله والسفر وأميال
ومرسول الغرام اللي يودي الشوق ماجابه
.
.
.
في الأخير
.
.
.
" ما أقسى هذا الشتاء بدونـــكِ "
كُنت هنا
آحبها ...
25 / 03 / 1435 هـ
أتت لتقول : لقلبي " وداعاً "
ولا زال " للذكرى " بقية ..
أتت بليلة شديد بردها وريحها ..
ورحلت " بصمت "
لم تقل : أين مُسافره وماهو زمانها ومكانها ..
فقط
من كلامها ..
أحسست بقلبها " يحن " لذالك الماضي القديم ..
سيدتي ..
لا زُلت " آحبكِ " ...
وسوف انتظرك بنفس المكان الذي استقبلتكِ فيه من زمان ..
هل تذكرينه يا جنتي ...
.
.
.
وداعاً
.
.
.
.
كُنت هنا
14 / 3 / 1435 هـ
مـا أقـسـى هـذا " الشتاء " بـدونـكِ
كُنت هنا
14 / 3 / 1435 هـ
أردتُكِ إلى جانبي ..
تُطمئنيني أنه لا ضير أن أكبر ..
أُطفِئ شمعة ..
وأتمنى على سبيل الدّجل أمنية ..
وأبتسم _ ولو كذبًا _ لأعوامي المنصرفة !
كُنت هنا
آحبها
أردتُ قطعة حلوى
أكافئ بها هذه النحولة المتعمّدة ..
منذ ثلاثة أشهر لم أتذوّق الحلوى !
أردتُ أي شيءٍ مُغلّف ..
أيّ شيءٍ زهيدٍ تربطه شريطتين !
كُنت هنا
آحبها
تقول لي : كل عام وأنت سعيدًً و أقول لها يا رب يسعد حياتـكِ ..
تضحك حزن وتقول أنت بعيدٌ عني ؟
و أضحك معها و أقول عارفة مكانـكِ وين ..!؟
لازلتِ الأولى والأخيرة بحياتي ...
كانت ولا زالت في قلبي ..
آحبها للأبد ...
كُنت هنا ..
يقولون أن اللؤلؤة أنجبت لؤلؤة مثلها ...
ما أجمل البيت الذي يتزين بتلك " الآليء " ..
.
.
.
.
كُنت هنا
كل عام وأنتم بخير ...
أعاده الله على الجميع بالخير والسعادة والغفران ...
صوموا شهركم وأرضوا ربكم لتفوزوا بجنة عرضها السموات والأرض ...
كُنت هنا ..
27 / 8 / 1434 هـ
ڪَل مآجيـٺ آسألڪَ عـن سـر دمعآٺـڪَ بڪَيـٺ
مآقـدرٺ أشــوف عيـنـڪ بآلمـدآمـع ٺخٺـنـق !
لآٺجآملـنـي وٺضحـڪَ.. وآضـحـه لو مآحـڪَـيـٺ
لآٺصـور لـي حڪَـآيـه مــن فـــرآغ وٺخـٺـلـق
.
.
.
.
.
.
لا زال للأمل بقية ...
أخيراً ... قدروا أن يصلوا إليكِ ....
تنازلتي عن قيمكِ وكبريائكِ من أجل إرضاء شهواتكِ ...
.
.
.
شكراً لهذه الأيام التي كشفت المستور ...
كُنت هنا ...
11 / 8 / 1434 هــ
حبيبتي ؟؟
أعلم أنكِ تتساءلين عني ..!!؟
- موجود يا نوارت قلبي ، وقلبي ما يزال يُحبكِ أكثر من أي وقت ...
- أعذريني يا حبيبتي فما تجاهلي لكِ إلا حداً قررت أن أضعه لجنونكِ ...
- اشتاق لرائحتكِ يا حبيبتي ...
لا تصدقيهم ؟؟
فما زلت على العهد باقي ...
كُنت هنا
12 / 02 / 1434 هــ
أحياناً تحن للماضي ..
لماذا " رحلوا " وعادوا ..!؟
كُنت هنا ..
06 /02 / 1434 هـ
لن أُخفي ابتسامتي .. لأن هناك من يعشقها